مدد الرئيس الأمريكي جو بايدن، العقوبات على روسيا عاما آخر والتي كانت فرضتها واشنطن على روسيا في عام 2014 على خلفية انضمام القرم لروسيا والأحداث بشرق أوكرانيا.
وقال بايدن في مذكرته التي نشرها موقع “سبوتنك” الروسي حول تمديد العقوبات، إن “الأعمال والسياسات التي يدور الحديث عنها في المراسيم (حول فرض العقوبات) لا تزال تمثل تهديدًا خطيرًا واستثنائيًا على مصالح الولايات المتحدة وسياستها الخارجية“.
وطالت العقوبات عددًا من البنوك والشركات والأجهزة الحكومية الروسية، إضافة إلى رجال أعمال ومسؤولين حكوميين كبار في روسيا، إلى جانب مسؤولين أوكرانيين سابقين في حكومة يانوكوفيتش وقيادات “جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين” المعلنتين من طرف واحد بشرق أوكرانيا، والمناهضتين لكييف.