أن تكون في قمة الأولويات ، تسرح وتمرح براحة البال ، لا تخاف من الفقدان ، وتمضي مبتهجًا كم أنا محظوظ الآن .
أنام مبكرا لاستيقظ على أجمل العبارات ( صباح الخير يا إشراق الصباح ، كيف أصبحت بهدوء أم ما زلت متعكر المزاج ! جمال من يقرأ هذه الكلمات ، أسعد بك كل حين وعرفت أنك مصدر للإلهام )
أشوق لك قد أنكشف هيا تحدث وعليك الأمان .
يبدأ القلب يدق بإتقان دون أي مقدمات ، دون لحظة أدراك .
كان الصباح سر السعادة والهدف الذي أشدو به صباحًا ومساء .
روتين قد اعتدت عليه بأمانة وإخلاص ، واستقامة ووفاء .
ولم يدم الحال ، بدأت المحادثات تتلاشى شيئا فشيئا ، ما هذا الإشراك !
أين الحروف التي تسعدنا بالظاهر قبل الخفاء ، هل أسأل وابحث عن الحقيقة لأرتاح ؟
أم أنتظر قد تكون الظروف هي السبب وهي التي تستحق الإزهاق ؟
قررت أن أستجمع قواي وأذهب بشجاعة إما أن أكرم أو أهان .
قال بوضوح هي فقط أولويات !
لا حديث بعد ذلك فقد أصبحت رفيق الليل دون رجوع للصباح !